بشكل عام كل لغة تتكون من اربع مهارات هي القراءة والكتابة والتحدث والاستماع..ولانستطيع فصل اي منهم عن بعض في عملية التعلم وانما التركيز على كل مهارة بشكل خاص في مرحلة مستقله دون اهمال بقية المهارات في الوقت ذاته.
بداية تعلم كل لغة..هو التعلم الصحيح لقواعدها والتأكد من فهمها وليس حفظها.. خالطت الكثيرين ممن تحوي محفظتهم اللغويه كلمات ومعاني كثيره لكن القواعد تستخدم بشكل سيء جدا.. ممارسة التمارين اللغويه مهمه جدا للتعود على قواعد اللغه خصوصا ان الانجليزي يحتوي على أزمنة كثيره ولكل منها استعمالاته وأهميته.
في المرحلة الثانيه يأتي نطق الكلمات الصحيح ..القراءة بصوت عالي مهم جدا للتدريب على تقوية مهارة القراءة باللغه..مع الوقت ستغلب المتدرب على الاخطاء كل مره وان احتاج للمساعده فهناك قواميس ناطقه تباع في المكتبات الكبيره اوي ممكن تحميلها من النت مثل قاموس بابليون المشهور والموثوق فيه .http://vb.eqla3.com/showthread.php?t=334826
المرحلة الثالثه هي التركيز على الكلمات الانجليزيه الشائع استعمالها..يمكن الاعتماد على الكتيبات الصغيره التي تحوي جداول للكلمات ومعناها بالعربي وتقسيمها يكون على حسب الصنف التي تتبعه كالخضروات-البلدان- الالوان- الوظائف ..الخ..
يوجد طريقه اخرى اكثر فعاليه وهي ممارسة هذا التطبيق في الحياة العامه .. مثال بسيط: في السوبر ماركت وعند شراء اي من مواد الغذائيه يفضل قراءة اسماء المنتحات باللغه الانجليزيه بدلا من العربيه! وكذلك اللوحات الاعلانيه في الشوارع والبروشورات الارشاديه او الاعلانيه . قراء القصص المبسطه او الصحف تطبيق مفيد ايضا لكن ربما لايحبه الكثير لانه لايناسب الاغلبيه..اذ ان الجرائد تركز على مصطلحات سياسيه غالبا والروايات القديمه تحتوي على مصطلحات صعبه احيانا.
بالنسبة لتعلم الكلمات من خلال مشاهدة الافلام..وسيلة جيده جدا لكن ليست الافضل.اذ ان معظم الافلام تحوي كلمات عامة جدا وبعض المصطلحات غير لائقه ابدا..وحتى ان تم استخدامها في الفلم فلا يفضل استخدامها في الحياة العامه..لذلك وجب الحذر في هذه النقطه..للاسف مر علي احدى الردود الذي شمل مصطلح انجليزي غير لائق جدا ولم يسمع احد به الا من الافلام..لربما هوننا معنى هذه المصطلحات لانفسنا لكن المستمع الينا لن يبرر هذه الهفوات ابدا.
اصعب مرحله هي التحدث والاستماع . وحتى يتم التدرب بشكل جيد على مهارة التحدث فالافضل البدأ بعبارات سهلة نسبيا حتى يتم تعود المتحدث على الكلمات الجديده.ولا اقصد جديده في المعنى ولكن جديده في الاستخدام..قد يحصل بعض اللبس احيانا خصوصا فيما يتعلق بقواعد للغه حتى وان كان المتحدث مدركا لاستعمالاتها جيدا ، وهذا ليس بالأمر السيء ..اذ انه يستطيع التغلب على ذلك مع الممارسه..وأهم مايحتاجه في هذه النقطه هي الثقه في نفسه .حيث لا يصمد الكثيرين في مهارة التحدث بسبب ارتكاب الاخطاء وضعف الثقه.
ربما يتفق الكثيرون ان لا فرصة لنا هنا في ممارسة التحدث مثل من سافر وخالط اصحاب اللغة الاصليين.ولكن هذا لا يعني اننا لن نمارس هذه المهارة ابدا..مبدئيا..يفضل التمرن بشكل منفرد في المحادثات البسيطه..ومن ثم اشراك احد الاصدقاء او افراد الاسره في بعض المحادثات..بعد ذلك يتم الانتقال الى محادثه مطولة ويمكن ممارستها مع نفس الاشخاص او حتى الانتقال الى خطوة متقدمه وممارسة هذه المحادثات مع الغرباء الذين لايجيدون العربيه -بدلا من الموظفين العرب المثيرين للحنق احيانا !- كالعاملين في السوبر ماركت والمستشفيات و الشركات وغيرها من الاماكن الكثيره.وحتى على الهاف مع موظفي المطاعم وغيرهم. لا داعي للخجل او عدم الشعور بقلة الثقه في حال تم ارتكاب اي خطأ اثناء التحدث مع هؤلاء الغرباء..ففي النهايه لا يوجد صلة بينك وبينهم وهم مجرد أناس لن يتذكروا من انت فور انتهاء المحادثه.
2 </BLOCKQUOTE> <BLOCKQUOTE>* يسلتزم مع تصفّح الكتاب وجود Real Player</BLOCKQUOTE>
</b>
من ضمن البحث عن كل ماهو مفيد لكل دارسي اللغه الانجليزيه :
اطلعت على هذا الكتاب ولقيته سهل وبسيط يحتوي على قصص قصيرة بالإنجليزي للمبتدئين في كتاب الكتروني حجمه صغير وسهل الاطلاع. تقريبا كل قصه عبارة عن عدة "بارغرافات" وكل واحد منهم عدة اسطر يعني اللي بيقرأ القصه مارح تاخذ من وقته ولا حتى 10 دقائق ..مناسب جدا للتدريب على مهارة القراءه + تنمية الحصيلة اللغويه لكل قارئ.
طبعا كتاب كامبريدج English Grammar in Use لكن اللي حابب يدلع نفسه ويتنوع شوي في الكتب يحمل هالكتاب الظريف..بيتكلم عن القرامربشكل مكثف عن اجزاء الكلام مع الصور والامثلة . [/size][/b]للتحميل[b] : download [/b]
[size=21]قاموس خفيف حجمه تقريبا 2 ميغا انجليزي-انجليزي- عربي يعني يعطي المعنى بالعربي والانجليزي مثل ماهو موضح في الصوره
+عربي -انجليزي ميزته يطلع جميع صيغ الكلمه سواء فعل،صفه ،اسم لكن للاسف ماينطق الكلمات . لكذا اللي يحب يستخدم قاموس ناطق وفيه ترجمه عربي يحمل بابيلون او اكسفورد.